The 2-Minute Rule for الاحتراق النفسي للأم
The 2-Minute Rule for الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
وبينما كانت تصف ، لأحد القضاة، النتائج الأولية لتحليلاتها ، أدركت ماسلاك وجود ظاهرة مشابهة لمتلازمة الاحتراق النفسي لدى المحامين الذين يتعاملون مع أشخاص يعانون من صعوبات اجتماعية.
ووفقا لرؤية تشرنيس، تتعلق الفروق الفردية أيضًا بالاستراتيجيات التي ينميها الفرد لمواجهة عوامل الضغط. فيتبنى البعض طرق إيجابية لحل المشاكل، بينما يتبنى آخرون تصرفات وسلوكيات سلبية.
ولذلك قد يزيد من الضغوط اليومية على الآباء، مما يجعل من الصعب الحفاظ على التوازن النفسي والجسدي. كما في حالات التوحد وغيرها
هل تنعکس إدارة الأم للضغوط الأسرية على الشعور بالأمن الأسري للابناء ؟
كما أن فهم هذا الاحتراق النفسي، وتقديم الدعم اللازم يمكن أن يساهم في تعزيز صحة الأمهات وتمكينهن في مواجهة التحديات اليومية.
حيث يمكن أن تحفز الأنشطة البدنية إفراز الإندورفينات التي تجعلكَ تشعُر بتحسن المزاج، وكذلك المواد الكيميائية العصبية الطبيعية التي تعزِّز من الإحساس بالراحة النفسية. كما أن ممارسة التمرينات تعيد تركيز عقلك على حركات جسمك، الأمر الذي من شأنه تحسين مزاجك والمساعدة على تخفيف التوترات اليومية.
فعندما تضحك، يخفف هذا من الضغط النفسي عليك، ويسبب حدوث تغييرات جسدية إيجابية لديك. يشعل الضحك استجابتك للتوتر والضغط النفسي ثم يهدئها.
رفع سقف توقعات الآباء تجاه الأبوة والبحث عن الكمال أحد أسباب الإرهاق الأبوي المهمة
وتعود تسمية الإرهاق الأبوي إلى شعور الآباء والأمهات بالإرهاق والإجهاد الجسدي والعاطفي، وهي أمور سلبية تقود في النهاية إلى تراجع الأداء اليومي والإحساس بالعجز عن التعامل مع مسؤوليات الأبوة بشكل طبيعي.
ويمكن أن تفكر في العلاج النفسي أيضًا إذا كنت مصابًا بفرط القلق، أو كانت لديك صعوبة في تنفيذ المهام اليومية المعتادة، أو الوفاء بالتزمات العمل أو المنزل أو الدراسة.
إن تدوين ما يجول في خاطرك من أفكار ومشاعر قد يكون وسيلة جيدة للإفصاح عنها وتجنّب كبتها. لا تفكر بشأن ما تكتب - فما عليك سوى الكتابة.
إذا زادت عوامل توتر جديدة من صعوبة القدرة على التأقلم الاحتراق النفسي للأم أو كانت إجراءات الرعاية الذاتية لا تخفف من التوتر، فقد تفكر في العلاج النفسي أو التوجيه المعنوي. قد يكون العلاج النفسي مفيدًا إذا شعرت أنك مُثْقَل بالأعباء أو محاصر بالمشكلات.
تؤثر الحالة العاطفية للأمهات الحوامل أثناء فترة الحمل بشكل كبير على نمو الجنين وحالة الطفل فيما بعد. تؤثر الصحة النفسية للأم أثناء الحمل على البيئة داخل الرحم والتفاعلات بين الأم والجنين، مما يؤثر على التطور العصبي للطفل والتنظيم العاطفي. يمكن أن تؤثر الحالة العاطفية للأم على إطلاق الهرمونات والناقلات العصبية في الجنين، مما يشكل الدماغ النامي ويضع الأساس للمرونة العاطفية أو الضعف في المستقبل.
من ثم يصبح ممارسي المهنة عاجزين عن الوصول لمرحلة الارتباط بمهنتهم. ومع مرور الوقت ، تتحول تصرفاتهم إلى السلبية مع مرضاهم. وفي نهاية الأمر، يفسرون تجاربهم الوجدانية بالفاشلة، ويتساءلون عن مدى قدرتهم على العمل في هذا القطاع ويقللون من قيمة كفاءتهم.